هادي
عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 13/03/2011
 | | موضوع: هل من تفسير قدمه المشايخ محمد حسان وصفوت حجازى وعمر عبد الكافي لقبولهم دعوة القذافي وزيارته وقولهم عنه بأنه ناصر الإسلام؟! الإثنين سبتمبر 26, 2011 9:41 am | |
| هل من تفسير قدمه المشايخ محمد حسان وصفوت حجازى وعمر عبد الكافي لقبولهم دعوة القذافي وزيارته وقولهم عنه بأنه ناصر الإسلام؟!
http://www.soutelomma.org/NewsDetails.aspx?NID=9873
والزغبي هنا يقول إحنا ما كنا عارفين حقيقة مبارك
فإلى متى من لا يعرف يتصدر ؟
https://www.youtube.com/watch?v=1xskfSj7itg
وهذا محمد حسان يمتدح عدو الله والشعب مبارك لله!...اي والله لله كما قال! يعني طوعا وبضمير وراحة بال وقناعة وبموقف يعلنه على الاشهاد! كما وصرح انه ضد المظاهرات والخروج على مبارك! ولكنه بعدما صلب عود الثورة نزل محمد حسان لميدان التحرير عشان يتقال انه مع الثورة وانه كان مع الثوار!
محمد حسان في هذا الربط يمتدح المجرم الصهيوني حسني مبارك لموقفه من حصار غزة حسبنا الله ونعم الوكيل...ويحي "لله" كلمات حسني مبارك ونجدته لاهل غزة!!! ويدعو الى الاخذ بيده وأعانته ومساعدته ويقول انه على يقين بقدرة مبارك ودوره! ومن منا لا يذكر المأفون محمد حسان يوم 23 يناير يثبط الشعب ويدعو الناس الى عدم الخروج في المظاهرة التي يحضر لها شباب الثورة ضد حسني مبارك في يوم 25؟!
https://www.youtube.com/watch?v=SqmfaHlBthgوهذا هو الشيخ وجدي غنيم يفضح تناقضات محمد حسان بخصوص ثورة مصر التي اعلن موقف ضدها ثم بعد ثبات الثورة وتاكد نجاحها وحصولها على اعتراف "المجلس العسكري" و"الحكومة المصرية المؤقتة" والعالم باسره, نزل محمد حسان الى ميدان التحرير في زيارة رمزية ليظهر انه كان معها وانه كان هناك ليتاجر بها! وكذالك فضح علاقته بمعمر القذافي كسابقه عدو الله شيخ التساهيل القرضاوي!
https://www.youtube.com/watch?v=9GUh0C7HCJU&feature=player_embeddedالدكتور محمود عبدالرازق الرضواني يفضح متاجرة محمد حسان بالدين واستلام راتب شهري 10.000 دولار من فضائية واحدة!https://www.youtube.com/watch?v=EZQefxYFSEM&feature=player_embedded بقلم: د. طارق عبد الحليم الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
خرج علينا عدد من شيوخ الخزى والعار، يطلقون على أنفسهم "العلماء الربانيون"! هكذا أي والله، على قناة محمد حسان الفضائية، يقولون للشباب إنهم لا يجب أن يسمعوا لأحدٍ إلا لهم، في تلك الجمعية الشرعية التي أقاموها، تمويها وتزييفاً. خرج علينا هؤلاء بأن المجلس العسكريّ قد أعلن في بيانٍ أنه لا يزال مصمم على الخطة الموضوعة لدعم الديموقراطية (والتي لا نعرف ما هي بالضبط)، وأنه طلب من مجلس الوزراء (الطراطير) أن يبحث في أسباب ما حدث في التحرير (رغم أنه لا يزال يحدث). وبناء على هذا لا يجب الخروج لنصرة المسلمين في التحرير .. وانه ليس هناك سبب للشك في نية المجلس العسكري. وقالوا أنهم ينتظرون أن تنتهى الإنتخابات لكي تكون لهم سلطة يقفون بها في وجه العسكر...
كذب، وضلال، وجبن عن المواجهة، وضعفٌ في قراءة الماضى والحاضر، ليس إلا...
من عيّن هؤلاء للإفتاء باسم الشعب كله؟ من أسبغ عليهم لقب العلماء الربانيين؟ والله إنهم يذكرونني، في موقفهم من حازم أبو اسماعيل، بموقف علماء السوء من بن تيمية في القرن السابع .. يقف وحده في وجه من أسموا أنفسهم علماء يجابههم، فلم يبقى إلا اسمه عالياً ولم يعد يذكر أحدا اسم واحدٍ من هؤلاء ..عادوا نسياً منسيا.
يذكرني هؤلاء بمفتى مصر العميل، الذي أصدر فتوى بمنع الناس من الإفتاء لأنه هو وحده المُخَوّل بذلك. والله لو حكم هؤلاء لكانوا أسوأ على المسلمين من على جمعة والطنطاوى معاً.
وإني والله لعلى استعدادٍ أن أناظر أيّ من هؤلاء المدّعين للعلم، والمُحتكرين له، على أية قناة يحبون، إلا الرحمة، لأبيّن تهافت تهافتهم، وخور عزائمهم، وخلو أقوالهم من الدليل أو من الحكمة.
ألا ترون، يا شباب الإسلام أنهم لم يقدموا دليلاً شرعياً واحداً يدعمون بهم موقفهم المخزى؟ لقد كتبت، مرات بعد مرات، ما أستدل به على موقفى، ومن هم مثلى، من الشرع، لكن هؤلاء يستدلون على صحة أقوالهم بأنهم "علماء ربانيون"! هكذا .. وما هذا إلا لعدم وجود دليل واحد ينهضون به لتبرير هذا التخاذل وعدم نصرة المسلمين.
إن هؤلاء يستدلون على صحة دعواهم، بالخنوع لمجلس العسكر، والتمهل والإنتظار، بعد مرور عشرة أشهرٍ، كانت نتيجتها، يا خيابى العلم، وثيقة السلميّ وترشيح أحمد شفيق، وتغول الشرطة، وعودة أمن الدولة (إن كان قد غاب من أساسه!). ثم يلقون لكم بجزرة الإنتخابات، كأنها فولة يُلقونها إلى قرود الجبلاية...أخزاكم الله من عور..
أنتم كنتم، ولا زلتم، خدام الحاكم، الوثقون فيمن على كرسي السلطة أياً كان .. لا والله، لا يحل أن يسلم أحدٌ من الشباب دينه لواحدٍ منكم، سواءاً محمد عبد المقصود، الذي دعا إلى الثورة والخروج قبل أن يكون له حزب، ثم خَنَعَ وصَغَر بعد أن أصبح له حزب يلعب به مع إخوانه من الإخوان لعبة الأحزاب! أو محمد حسان الفضائي، الذي يعرف الآن كلّ مسلم قدره ووضعه، أو من ظهر من بقية علماء المساطب، الذين لا يعلمون عن حقائق الدنيا شيئاً، والذين، كما عبر حوينيهم "أنه لا يريد البهدلة". ثم غذا بكم أنتم تواجهون الموت والرصاص وحدكم في وسط المعمعة.
أتعينون العسكر، وكلاب الداخلية على أبناء الإسلام وحراسه؟ أهذا هو حكم الولاء في دينكم؟ أهذا ما تعلمتم من سنة نبيكم صلى الله عليه وسلم؟ ألم يسعكم حتى السكوت عن التثبيط والتخذيل؟ ما وعدكم به مجلس العسكر إن هو إلا غُرورٌ في غرورٍ "وما يعدهم الشيطان إلا غروراً". وما أصبحتم إلا كإخوانكم من الإخوان المتمسلمين، الذين خرجوا الجمعة دعاية إنتخابية، ثم خنعوا وتقهقروا لمّا ظهرت المواجهة في الأفق. هؤلاء هم عملاء أمريكا في المنطقة لا يشك في هذا عاقل.
والله، لَيُكَتبن ما هؤلاء قائلون وفاعلون. والله ليكون لهم موقف أمام الله عز وجلّ، ولتنفعهم برلماناتهم، أخزاهم الله "وقفوهم إنهم مسؤولون".
والله معكم يا شيوخ الفضل، حازم أبو اسماعيل، ومحمد عباس ومحمد على يوسف وحسن أبو الأشبال.
يا أيها الشباب الثائر .. لا تتراجعوا، واصمدوا، فإن هؤلاء العصبة العسكرية المارقة عن دين الله، ليس لهم قوة يستندون اليها إلا رشاشات وعصى وبنادق، لكن قُوّة إيمانكم أشدّ واقوى... والنصر قريبٌ بإذن الله.
وإلى مشايخ السوء، على قناة محمد حسان الدعيّ العميل حبيب القذافيّ، عارٌ عليكم، فوالله لم تتركوا لربات الخدور شيئاً، وعليكم بالصمت فأنت أولى به ...
اللهم انصر هذه العصبة اليوم ..اللهم ثبت أقدامهم .. اللهم اجعل أفئدة الشباب، الحائر مع هؤلاء الخونة من مشايخ السوء، تهوى اليهم .. اللهم انصرهم بجند من عندك .. بملائكة من عندك مسوّمين .. اللهم إنك تعلمُ أنهم ما خَرجوا إلا لنصْرَة دينك وإقامة شَريعتك، لا يَتلاعبون ولا يَتمَحَكون. اللهم أنت تعلم أنهم لم يُخدَعوا كما خُدع شيوخ السُوء، ولم يتخاذلوا كما تَخاذل شيوخ السوء، فأبدِلهم من هؤلاء من هم أفضل منهم وأقوى منهم إيماناً وأصح عقيدة وأبعد عن الهوى وحب الدنيا
وكما هو معلوم فالقرضاوي على نهج وسياسة ولي امره الصهيوني المجرم المرتد حمد بن خليفة ال ثاني الذي اغرق العراق بدماء العراقين وفلسطين بدماء الفلسطينين بتحالفه مع الصهاينة وامريكا وتمويله للصحوات ولاعداء الجهاد والتحرير في العراق. ذاك القرضاوي خطب اكثر من مرة اثناء اعتصام الثوار في مصر وحثهم على الصمود والصبر والاستمرار والثبات حتى تحقيق مطالبهم كما اتى في خطاباته, حتى ظن السامع ان القرضاوي قد هداه الله وتاب الى ربه توبه نصوح في اخر عمره كما نصحه عشرات العلماء لاكثر من ثلاثة عقود من الزمن افتى بها بعكس الكتاب والسنة ولم يستجب! وتامره على الجهاد والمجاهدين في العراق والشيشان وافغانستان, وتايده للحكومة الصليبية الايرانية المرتدة في العراق, وافتائه باحلية انظمام المسلمين الى الجيش الامريكي وقتلهم اي مسلم في افغانستان تنفيذا للاوامر لاثبات ولائهم لامريكا! ومحاربته للمجاهدين في الجزائر عبر دعمه علنا للمجرم المرتد بوتفليقه وطعنه وتجريحه في المجاهدين في الجزائر علما ان حكومة بوتفليقا ومن قبلها قتلت 200.000 مئتي الف مسلم جزائري لانهم طالبوا بحقهم الذي حرموا به بعد فوزهم بالانتخابات!...ولكن كيد الله اكبر من كيد القرضاوي, فسرعان ما فضح الله امره, وعندما خرج فيما سمي بـ "جمعة النصر" يوم 18 فبراير وهي الجمعة التي تلت خيانة وغدر الاخوان المسلمين للثورة ومعهم بقية الاحزاب التي عقدت صفقة مع النظام على حساب الثورة والشعب وفتت الحشود وانسحبت من الميدان يوم 11 فبراير, وتركت الباب مفتوح للبلطجية وللامن المركزي والحزب الوطني وللشرطة العسكرية يعني الجيش لينقض ويستفرد بالمعتصمين وينكل بهم تحت تعتيم اعلامي مريب من قبل قناة "الجزيرة" وبقية الفضائيات! المهم ان ذاك القرضاوي خطب وصلى في الناس في جمعة النصر رغم ان الكثير من علماء الامة التقاة لا علاماء السلاطين والفضائيات سبق افتوا بعدم جواز الصلاة خلف القرضاوي ولا الصلاة عليه ان لم يتب! ورغم انه لم يتب لله اتت به دوائر الامن والاستخبارات ليبارك لهم وللاخوان المسلمين سرقة الثورة فخطب في الناس وامهم في الصلاة!!!..وبدل ان يحثهم على الصمود والثبات والتماسك وعدم انهاء الاعتصام او مغادرة الميدان او الانجرار خلف خدع حكومة مبارك-شفيق ومجلسه العسكري التي اعدتها لهم دوائر الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية للالتفاف على الثورة واجهاضها, وبدلا من تثبيت الناس والثوار المعتصمين في الميدان حتى تحقيق كافة مطالب الثورة وعلى راسها اقالة مجلس حسني مبارك العسكري المتامر, الذي حاصر الثوار في ميدان التحرير ومنع سقوط نظام حسني مبارك, قال عدو الله القرضاوي للناس وللحشود المليونية انه عليهم الان ان يعملوا ويجدوا في العمل من اجل اصلاح احوالهم والبلاد..يعني خلاص مفيش تظاهر واعتصام...سيبوا الميدان!...وهو نفس الهدف الذي سعى اليه وعجز عن تحقيقه رئيس حكومة حسني مبارك "احمد شفيق" ونظام حسني ومجلسه العسكري لتفريق الناس وفض الاعتصام دون تحقيق اهداف الثورة, مع علم القرضاوي بان الاعتصام فض بالقوة والعنف والضرب والاعتقال بتدخل سافر وجبان من الجيش الذي لا يستئسد الا على الشعب الاعزل! والذي هدم الخيام على المعتصمين وضربهم بالهراوات الكهربائية واعتقال الثوار! هكذا اصبحت نداءات ومحاولات اعداء الله والشعب والثورة تطالب بضرورة انهاء الاعتصام والانصياع من جديد الى نظام وحكومة حسني-شفيق تحت اشراف وتهديد مجلسه العسكري, والتدليس على الناس والترويج بأن اهداف الثورة قد تحققت!
والحقيقة ان اهداف الاخوان المسلمين وامريكا واسرائيل وجميع المتامرين على الثورة الذين رتبوا الوضع واتفقوا فيما بينهم لاجهاض الثورة وخداع الشعب وذر الرماد في العيون قد تحققت, واعلنوا زورا بان الثورة قد انتصرت وحققت اهدافها, بعد ان اتفقوا على محاصصة وصيغة حكومة مرحلة ما بعد الثورة وما بعد احمد شفيق بنفس نمط وسياق وارتباط نظام حسني مبارك باسرائيل والمشروع الامريكي الصهيوني في المنطقة, وابقاء مصر تابعة ورهينة لامريكا واسرائيل اقتصاديا وامنيا وعسكريا وثقافيا, والادعاء بان هذه الحكومة هي حكومة وطنية ونتاج لثورة الشعب واختياره!...هكذا كرر عدو الله القرضاوي في خطاب ما سمي بجمعة النصر دعوة حكومة حسني مبارك الى الشعب والثورة والتي مفادها "انهوا الاعتصام ولا تثوروا ولا تحتشدوا واذهبوا الى العمل وانصاعوا الى حكومة حسني مبارك شفيق او ما تم التامر والاتفاق عليه مع الاخوان المسلمين والاحزاب وامريكا واسرائيل من ترتيب ما بعد احمد شفيق! في ظل تظليل وخداع للشعب تحت غمرة مشاعر واماني انتصار وهمي وتحقيق اهداف كاذب!...حسبنا الله ونعم الوكيل بيوسف القرضاوي وبقيادة الاخوان المسلمين في مصر وببقية الاحزاب التي تامرت وخانت وغدرت الشعب والثورة.
اللهم عليك باعدائك واعداء الدين والمتاجرين به والمتامرين على هذا الشعب والثورة
اللهم إحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تبقي منهم أحدا
اللهم انصرنا عليهم ومكنا من رقابهم واخزهم وعذبهم في الدنيا والاخرة
اللهم امين
اللهم امين | |
|
يوسف
عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 19/05/2011
| | موضوع: رد: هل من تفسير قدمه المشايخ محمد حسان وصفوت حجازى وعمر عبد الكافي لقبولهم دعوة القذافي وزيارته وقولهم عنه بأنه ناصر الإسلام؟! السبت أكتوبر 01, 2011 9:01 pm | |
| | |
|
خالد
عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 28/03/2011
| | موضوع: رد: هل من تفسير قدمه المشايخ محمد حسان وصفوت حجازى وعمر عبد الكافي لقبولهم دعوة القذافي وزيارته وقولهم عنه بأنه ناصر الإسلام؟! السبت أكتوبر 01, 2011 10:48 pm | |
|
قال ابن تيمية رحمه الله: (ومتى ترك العالم ما علمه من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، واتبع حكم الحاكم المخالف لحكم الله ورسـوله؛ كان مرتدا كافرا يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة) [مجموع الفتاوي].
| |
|
