revolutionist_11
عدد المساهمات : 61 تاريخ التسجيل : 01/04/2011
| موضوع: مبارك يهدد بنشر وثائقه السرية الإثنين أبريل 25, 2011 4:24 am | |
| لعل توالي الضربات على الرأس تفقد من توازن العقل.....الثورات العربية.....هل كانت مجرد تحصيل حاصل لضغط استوجب الانفجار؟؟؟؟ هل الغرب نجح في صيرورة ذاك الانفجار لصالحه و على عينيه؟؟؟؟ هل الأمر كله مهزلة؟؟؟؟ الأنظمة السابقة تلبس لباس التغيير كي تتنصل من العمالة, نصف الثوار في ليبيا كانوا ارباب النظام, و كذلك الحال في سوريا و اليمن, و مصر, لا تجد إلا و الشخصية الفلانية أو العلانية قد انضمت للثورة؟؟؟؟ هل كانوا مغيبين طوال عقود كي يصحو ضمير العدل في صدورهم الان؟؟؟؟ أم أن اللعبة لعبة نفاق على مبدأ,(( الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً))
تضيع القضية بالغير إن هو تلون, و تضيع بنا إن نحن طمسنا نور العقل.....هل الأمر مجرد تبادل أدوار في دائرة ؟؟؟؟ اليوم نحن ثوار, و غدا نظام, ثم نظام و غدا ثوار؟؟؟؟ التغيير لا يأتي إلا بفرز الصفوف, و الايمان بالمبدأ, و العمل على تحقيقه بثبات, و إلا فما هو إلا نعيق خلف من نراه قريبا من امتلاك المبادرة, تلك المبادرة التي قد أتت كتحصيل حاصل, أو تخطيط سابق للعدو............................ مبارك يهدد بنشر وثائقه السرية.........................
___عندما قام الرئيس مبارك أثناء إستجوابه في مستشفى شرم الشيخ بالتهديد بنشر كل الوثائق خافت مراكز عسكرية ومدنية من هذا التهديد والرئيس المصري يحتفظ في خزانته بمعلومات فائقة السرية ومنها:
1. أن رئيس الوزراء عصام شرف هو ضعيف وتحت سيطرة السلطة العسكرية.
2. أن المشير طنطاوي يمتلك مبنى كبير في القاهرة بقيمة 15 مليون دولار أميركي ويملك مزرعة كبيرة خارج القاهرة ولديه أرصدة مالية أعطاه أياها الرئيس المصري حسني مبارك ولدى مبارك وثائق تثبت ذلك.
3. أن الفريق سامي عنان رئيس أركان الجيش المصري تلقى أموالاً من المساعدات الأميركية للجيش المصري تصل قيمتها إلى 50 مليون دولار بعلم من الرئيس حسني مبارك للسكوت عن أعمال جمال حسني مبارك وأن الرئيس مبارك يشتري الضباط الكبار بإعطائهم أموالاً وأرصدة .
4. أن كل قرارات الحكومة التي اتخذ فيها قرارات بتوزيع أراضي لرجال الأعمال إنقلبوا على الرئيس مبارك وأصبحوا مع الثورة وأن الرئيس مبارك لديه إثبات يشير إلى أسماء رجال الأعمال والهكتارات التي أعطيت لهم.
5. يمتلك الرئيس مبارك إثبات أن رجل الأعمال نجيب سوارس دفع 500 مليون دولار قسم منها لنجله جمال مبارك وقسم آخر لوزراء منهم الآن من هو مع الثورة حتى أن رجل الأعمال الآن هو مع الثورة وقد نال مقابل ذلك رخصة الشركة الخليوية التي تضم 12 مليون مشترك مصري وهو يربح سنوياً مليار ونصف مليار دولار.
6. لدى الرئيس حسني مبارك ثائق عن أمراء سعوديين نالوا بقرار من الحكومة أراضي شاسعة تصل إلى ملايين الأمتار لبناء مشاريع سكن عليها لفيلات تم بيعها ومنها قيد التشييد حالياً. وأن رئيس الوزراء سامي شرف قبض أموالاً من أمير سعودي لديه إستثمارات في مصر.
وقال الرئيس مبارك أنه يريد نشر كل هذه الأسرار وأنه في سن 82 سنة وهو لم يكن يرغب بجمع أموال وقد إستفاد نجله جمال مبارك ببعض الشركات والأموال ولكن غيره إستفاد أكثر وأكثر وهناك من إنقلب على مبارك من وزراء وشخصيات عسكرية ومدنية يملك مبارك وثائق بكل ما حصل لذلك فهو يؤكد ضرورة عقد جلسة تحقيق علنية أو أنه سيسلم الوثائق لمحطة فضائية عربية وقد تكون قناة العربية التابع للسعودية لأنه أجرى إتصال بالملك عبدالله وأبلغه بأنه مصاب بالإهانة والسجن ويطلب مساعدته وبعد ذلك قطع النائب العام إتصالات مبارك الدولية بالخارج وقد تحركت السعودية وأرسلت الامير الوزير سعود الفيصل لعدم إهانة الرئيس مبارك وطلبت السعودية أن يأتي مبارك وعائلته إليها لكن المجلس الأعلى العسكري رفض هذا الأمر فهدد الرئيس حسني مبارك بفضح كل الأسرار وخاصة أسرار المشير طنطاوي و سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة إضافة إلى فضح رجال الأعمال الذين إستفادوا في أيام مبارك وانقلبوا الآن لصالح الثورة لحماية مصالحهم وتقول أوساط أن رجال الأعمال والسياسيين والعسكريين الذين تخلّوا عن الرئيس مبارك ونجله جمال حصلوا على أكثر من 25 مليار دولار.
وتحاول المخابرات المصرية التمني على الرئيس مبارك عدم فضح هذه الأمور لأن الوضع في مصر سيصبح خطيراً أما الرئيس مبارك فيترك هذه الأوراق لحين محاكمته او لنشرها أثناء إنتخابات رئاسة جمهورية مصر ويقول الرئيس حسني مبارك أن حزب الأخوان المسلمين نال من أميركا 250 مليون دولار واللواء عمر سليمان يعرف ذلك وأن حزب الوفد نال من رجل الأعمال نجيب سوارس الذي كان شريكا لجمال 100 مليون دولار كي يسكت حزب الوفد عن رخصة شركة الخليوي وبالفعل لم يعارض حزب الوفد هذا الأمر.
هل الرئيس مبارك صادق أم يكذب؟
الأسابيع القادمة ستؤكد ما إذا كان لدى الرئيس مبارك وثائق أم لا لكن قام الرئيس مبارك بتسليم نسخة عن هذه المعلومات إلى السعودية لتحفظها عندها أمانة له كي يستطيع نشرها إذا تمّ سجنه. منقول
___
| |
|
revolutionist_11
عدد المساهمات : 61 تاريخ التسجيل : 01/04/2011
| موضوع: هل سننتقل من فساد الادارة الى ادارة الفساد؟؟؟؟؟؟ الإثنين أبريل 25, 2011 4:44 am | |
| هل سننتقل من فساد الادارة(كمؤسسة) الى ادارة (كعملية) الفساد’’؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وحسب البيان الرسمي التونسي " وزارة الداخلية لن تسمح بعد اليوم باحتلال الشارع العام لأداء الصلاة خارج أماكن العبادة، مضيفا أن مثل هذه الظواهر والتصرفات غريبة عن المجتمع التونسي " | |
|
revolutionist_11
عدد المساهمات : 61 تاريخ التسجيل : 01/04/2011
| موضوع: 29 مليون دولار أميركي لنشطاء التغيير عبر الانترنت الإثنين أبريل 25, 2011 5:06 am | |
| تسع و عشرون مليون دولار لنشطاء التغيير عبر الانترنت
كشفت تقارير إسرائيلية الأحد عن أن الولايات المتحدة تعتزم تخصيص 29 مليون دولار لتمويل نشاط الإنترنت في "الدول الاستبدادية" لمساعدة النشطاء في تحقيق التغيير المأمول لبلدانهم.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعتزم إنفاق أكثر من 25 مليون دولار لتسهيل استخدام الانترنت على النشطاء الذين تعوق حكومات بلدانهم خدمات الإنترنت.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المساعدات تأتي في وقت يحرص فيه المتظاهرون المناهضون لأنظمة الحكم في سوريا وإيران على استخدام مواقع الإنترنت المختلفة للتنسيق فيما بينها، وذلك على الرغم من سعي الحكومات الحثيث لتعطيلها.
ومن جانبه قال مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل مايكل بوسنر للصحيفة :"تؤمن الإدارة الحالية بأن التغيير الديمقراطي لابد وأن يكون نابعا من الداخل".
ورفض مسئولون من الخارجية الأمريكية تحديد المنظمات والدول المستحقة للدعم الأمريكي أو جداول زمنية.
وتوقعت الصحيفة أن يتم الاستعانة بهذه الأموال في تطوير تقنيات يمكن للنشطاء استخدامها للتحايل على السيطرة الحكومية على الإنترنت.
وقال بوسنر إن بلاده "أنفقت المليارات على مدار عقود لتعزيز الديمقراطية ، إلا أن الطريق الأفضل هو دعم نشطاء الديمقراطية وإمدادهم بالأدوات التي يحتاجونها لتكون لهم الغلبة ويعني توفير اتصال دائم فيما بينهم عن طريق الإنترنت أن بإمكانهم التعبير عن نوع المستقبل الديمقراطي الذي يريدونه لمجتمعاتهم".
وقد كان استقبال الكونجرس لهذا التحرك فاترا وسط تخوف من جانب الجمهوريين حول كيفية استخدام هذه الأموال ومدى فاعلية ذلك خاصة بالنظر إلى تركيز الحزب على خفض الانفاق في ضوء العجز الاتحادي الكبير وتراجع الاقتصاد الأمريكي.
منقول
| |
|