Admin
Admin
عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 13/03/2011
 | | موضوع: حقيقه عمرو موسى..احد فلول نظام حسني اللا مبارك مرشح دوائر الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية لرئاسة مصر الإثنين مارس 14, 2011 4:09 pm | |
| حقيقه عمرو موسى..احد فلول نظام حسني اللا مبارك مرشح دوائر الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية لرئاسة مصر
ارجوا مشاهده الفيديو والاستماع الى المقابلة التلفزيونية مع الصهيوني عمرو موسى التي اكد فيها تأيده لحسني مبارك وانه شخصيا سيدلي بصوته لصالح اعادة انتخاب مبارك وتجديد الرئاسة له على مصر! وصرح فيما بعد وحتى اثناء الثورة وبعدها انه مع ترشيح جمال اللامبارك لرئاسة مصر خلفا لاباه الصهيوني! ولا تنسوا ان عمرو موسى هو من تأمر على العراق وشرعن الاحتلال الامريكي الايراني للعراق واقر بيان قبل الاحتلال يغطي على الهجوم العسكري الامريكي لاحتلال العراق باسم ما يسمى "جامعة الدول العربية" التي راسها ثم رحب بمثثل حكومة الاحتلال الامريكي الايراني للعراق "هوشيار زبياري" واعترف به ممثلا شرعيا للعراق بدلا من ممثل الحكومة العراقية الوطنية الشرعي السابق!
عدل سابقا من قبل Admin في الأحد فبراير 05, 2012 12:58 pm عدل 8 مرات | |
|
Admin
Admin
عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 13/03/2011
| | موضوع: الدعوة لاحالة عمرو موسى والبرادعي للمحاكمة بتهمة الخيانة والاختلاس والفساد الأحد فبراير 05, 2012 10:11 am | |
| الدعوة لاحالة عمرو موسى والبرادعي للمحاكمة بتهمة الخيانة والاختلاس والفساد
وغلق الجامعة العربية ومكاتبها وتحويل ارصدها لليتامى والارامل!
 عبد الفتاح السيد
نشرت بعض وسائل الاعلام المصرية والعربية اسماء اربعة شخصيات ستلعب دورا رئيسيا ومحوريا في مصر ستسلط عليها الاضواء ومن الممكن ان يكون احداها الرئيس المقبل لمصر.
انه امر حقا مخجل ومعيب للغاية ان تطرح احد وسائل الاعلام سيناريوهات من بطون المؤامرات وترشح اشخاص كان لهم باع طويل بالخيانة والتامر على الاوطان وتنسى الشعب الذي هو يقرر ذلك وهو الذي يختار من بين مناضليه وقياداته الشابة التي عاشت بظل اوضاع اقتصادية متردية ولحد الان مقارنة بالمرشحين الذين عرضتهم هذه الوسائل الذين يعيشون في ظل الترف والفساد والمتعة والمشروبات الكحولية والتحرش الجنسي.
فاني لن اتحدث عن الشخصيتين (عمر سليمان - سامي عنان) لانهما معروفان بالوسط المصري جيدا لكنهما غير معروفان بالوسط العربي واقصد الجماهير العربية عموما وسوف اقتصر في عرض سلوكيات الشخصيتين الاخريتين وهما عمرو موسى ومحمد البرادعي).
عمرو موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة عمل بالسلك الدبلوماسي المصري منذ عام 1958 ووزيرا للخارجية وامينا عاما للجامعة العربية منذ مايو 2001 وتوج عمله الدبلوماسي بالمشاركة في تعرض العراق الى العدوان الامريكي عام 1991 حين شارك في اجتماع القمة العربية التي عقدت في القاهرة في شهر اغسطس اب 1990 مع الوفد المصري برئاسة المجرم الصهيوني محمد حسني اللامبارك بحضور القادة والرؤوساء العرب والذي شهد اصدار قرار السماح للقوات العربية والاجنبية العدوان على العراق بسيناريو معد سلفا بالتنسيق مع الدول الاجنبية والذي رفضه الرئيس الليبي معمر القذافي الى جانب رؤساء الدول (اليمن – العراق – الاردن – ليبيا – السودان- فلسطين – موريتانيا – الجزائر) وايدته 12 دولة (مصر – السعودية – الكويت – الامارات – قطر – سلطنة عمان – البحرين – المغرب – الصومال – لبنان – جيبوتي) حيث لم يحقق النصاب اي الاجماع المطلوب لاصدار القرار, فقام المجرم الصهيوني حسني وكان رئيسا للمؤتمر بتمريره وفرض ان يمرر القرار بـ (الاغلبية) وليس بالاجماع كما هو مثبت في دستور الجامعة حينها! ورفع الجلسة ولم يسمح بمناقشة الامور واكتفى باصدار القرار الذي سمح للقوات الاجنبية بالدخول الى منطقة الخليج العربي ومن ثم هاجمت العراق من تلك القواعد وبمباركة قادتها ومنهم حسني والصهيوني عمرو موسى الذي كان للاسف امينا عاما لجامعة الدول العربية.
حيث كشفت بذلك المؤامرة المصرية ومؤامرة الجامعة العربية برئاسة عمرو موسى المدفوعة مسبقا" بارادة احدى الدول الخليجية الكبرى اهم اسباب فشل المفاوضات بالرغم من جهود الامارات وليبيا واليمن والسودان والجزائر ومنظمة التحرير الفلسطينية لحل الازمة سياسيا وحقن الدماء العراقية والعربية! وقد وافق العراق والرئيس صدام بالفعل في حينه على ذالك, ولكن حسني وموسى ابيا الا ان يمررا قرار استدعاء النيتو لضرب وتدمير العراق واحتلال المنطقة المشين.
ولعودة تاريخية لسلوك المجرم عمرو موسى نراه متلون وانتهازي للغاية ويطلب دائما بانه بحاجة الى دعم مادي وقد استلم من القيادة العراقية الملايين وعلاقته مع الرئيس الراحل صدام حسين وحبه له وللعراق كان يعكسها في تصريحاته وليس بافعاله وحتى بعد استلامه الملايين من الدولارات لمساندة الجامعة العربية ولدعمه شخصيا والدليل على ذلك لعب نفس الدور بتدمير العراق ووقوفه مع المحتل ونسق مع الحكومة الجديدة لاجل الحصول على مارب شخصية جديدة ويقال العهدة على القائل بانه استلم شخصيا ثلاثة ملايين ونصف دولار دعما له ووقوفه مع الحكومة العراقية الجديدة وثمن موافقة الدول العربية التي سشارك بالقمة العربية المقبلة.
فهذه الملايين التي استلمها المجرم عمرو موسى بمؤامراته على العراق والتي اسفرت عن استشهاد الملايين من العراقيين اطفالا وشيوخا ورجالا ونساءا وتدمير البنية التحتية للعراق سوف لن تذهب دمائهم سدى وستطارده لعنة العراقيين والمصريين في حياته ومماته وكل من تامر على العراق والعراقيين, والادهى لمن يقول انه محنك سياسيا وهو المجرم عمرو موسى فقد تحالف مع النظام الايراني ضد شعبه المصري والشعب العراقي فراح يمهد لدخول الايرانيين للدول العربية بدعوته دائما إلى عدم المبالغة في تقدير التهديد الإيراني، فهو يرى أنه يجب أن تقوم الدول العربية بتقوية علاقاتها الاقتصادية والثقافية مع طهران, فموسى لديه ايمان قوي أن الخطر الأكبر على المنطقة هو الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، وهو دائما ما يمارس ضغوطا على الولايات المتحدة لبث جهود أكبر في حث اسرائيل على وقف الاستيطان والانخراط في عملية سياسية من من أجل حل الصراع العربي الاسرائيلي, فمحاولة قطر دعوة ايران لحضور القمة العربية في الدوحة أثارت سخط المصريين وآخرون ممن عاتبوا الخائن عمرو موسى على سوء إدارة تلك الجزئية.
والكل يتذكر انسحاب الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي من اجتماع القمة العربية خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية ليعلن على الأثر مقاطعته للقمة لعدم موافقته على جدول الاعمال, وقال القذافي في مؤتمر صحافي عقده على هامش اعمال القمة في تونس "ان ليبيا مضطرة لمقاطعة القمة احتجاجا على جدول الاعمال" وقال "ان القمة العربية تنعقد في وقت يشهد سجن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وتعتقل القوات الاميركية الرئيس العراقي صدام حسين, في حين يحاصر الجيش الاسرائيلي الرئيس ياسر عرفات في مقره في رام الله في الضفة الغربية منذ سنتين ونصف السنة" واضاف"اتمنى ان توافق المؤتمرات الشعبية الليبية على انسحاب ليبيا من الجامعة العربية". وكانت ليبيا قد اعلنت رغبتها في الانسحاب من الجامعة العربية وانها ستكرس جهودها في تحقيق توجهاتها الافريقية لاعتبارها مؤسسات الجامعة العربية عاجزة عن القيام بعمل عربي مشترك. واليكم هذا الرابط الذي يكشف التامر على العراق باشراف واشتراك عمرو موسى ومباركته.
https://www.youtube.com/watch?v=bU9faH8GIqw
https://www.youtube.com/watch?v=HkZB30EeYD4&feature=related
فيا شعب مصر الابي لاتنسوا هذا الانسان النكرة المجرم (عمرو موسى) وهو بالخامسة والسبعين من عمره يركض وراء الفاحشة والفساد والتامر ويملي النفس بانه سيقود مصر والمصريين فكيف يقود المصريين رجل خان وطنه اولا وشرف المسؤولية عبر حياته السياسية المتلونة. فالدول العربية على يديه انقسمت وتبعثرت وتفرقت وجامعته العربية لاتزال تنادي بالوحدة العربية لاجل جمع اموال جديدة اخرى لخزانته والضحك على الذقون بعقد الاجتماعات الورقية للجان والوزراء والرؤساء العرب على مدار السنة, ولم يستطع قرار واحد من لم شمل العرب وحتى لم شمل الشعوب العربية بل كانت كافة القرارات تدعوا الى الفتنة والانقسام, وهاهي السودان والصومال والجزائر وتونس وموريتانيا والعراق ولبنان وفلسطين واليوم مصر وغدا الاردن وسورية وليبيا وغيرها. هاهو الشعب العربي يثور على هؤلاء الطغاة والمتجبرين ومنهم المجرم عمرو موسى الذي ستلاحقه لعنة العراقيين والمصريين ودماء الشهداء ولعنة الايتام والارامل العراقيات والمصريات والسودانيات واللبنانيات والفلسطينيات وغيرهن الى يوم يبعثون.
كما ندعو الى المطالبة بكشف حسابات الجامعة العربية عبر المدة التي امتدت عشرات السنيين, وستشاهدون بانها تستلم الملايين وتصرفها على عمرو موسى وبطانته وموظفين لايستطيعون ان يقرروا اي فعل, لان جامعتهم تفرق ولا تجمع. وهناك ادلة وبراهين ووثائق تؤكد ان ذلك ساعد في انقسام الشارع العربي وتدمير بنيته الاساسية, والمحتلين يجثمون فوق صدور العرب بمباركة الجامعة العربية وموافقتها, والوفود العربية تاتي للنزهة والاستمتاع والفساد في مصر, في حين يعيش الملايين في مصر والعراق في العشوائيات وليس لديهم قوت يومهم ومنهم اليتامي والارامل.
مجرم الحرب محمد البرادعي
وذكر الاستاذ خالد يوسف ناصر, بان محمد البرادعي الذي ساهم بقدوم المجرمين واللصوص ليسرقوا خزائن العراق لن يكون حريصا أبدا على خزائن مصر. قال الخبر أن محمد البرادعي قد صلى الجمعة في احد مساجد القاهرة وقال الخبر أيضا، دون أن يسأله احد انه على أتم الاستعداد لاستلام السلطة محل حسني مبارك, وقال الخبر أيضا أن محمد البرادعي طلب من حسني مبارك أن يترك الحكم ويخرج من مصر.
كان من الأفضل على المجرم محمد البرادعي أن يصلي الجمعة في البيت الأبيض أو في 10 داوننغ ستريت جنبا إلى جنب مع مجرمي الحرب جورج بوش وتوني بلير، ليكفروا عن جرائمهم بحق الشعب العراقي، بدل أن يعود إلى القاهرة ليستأنف دوره الإجرامي بحق الشعب المصري هذه المرة.
كان على المجرم البرادعي أن يقرأ الفاتحة على أرواح الأبرياء الذين أرسلهم إلى المحرقة ليقبض ثمنهم قليلا من الفضة، بدل أن يعود إلى قاهرة المعز ليطالب دون أن يسأله احد باستلام السلطة.
كان على المجرم محمد البرادعي ان يختشي ويموت قبل أن يفكر لحظة واحدة أن الشعب العراقي الحبيب والشعب المصري الكريم نسي جرائمه وكذبه وخداعه ونفاقه ومشاركته بجريمة قتل الشعب العراقي، جريمة عمرها ثمان سنوات ما زال الكثير من الأبرياء يموتون يوميا بسبب هذه الجريمة.
كان على المجرم محمد البرادعي أن يطلق رصاصة في رأسه العفن قبل أن تراوده نفسه لحظة واحدة أنه يتربع على عرش السلطة في مصر الحبيبة أم الدنيا.
إن الذي شارك بقتل الشعب العراقي سيشارك أيضا بقتل الشعب المصري والذي تلطخت يداه الكريهتان بدماء الأبرياء في العراق سيلطخ يداه أيضا بدماء الشعب المصري الحبيب، إن الذي ساهم بقدوم اللصوص والمجرمين ليسرقوا خزائن العراق لن يكون حريصا أبدا على خزائن مصر.
استلام السلطة في مصر هو الثمن الذي وعده الأمريكان للبرادعي مقابل تقرير ملفق وكاذب عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، هذا التقرير الذي تسبب بإزهاق أرواح أكثر من مليونان من الأبرياء في عراق المقاومة.
إن شخصا قام بهذا الدور الخبيث والقبيح وارتكب هذه الجريمة عليه أن يذهب إلى المحكمة ليحاكم على جرائمه بدل أن يذهب إلى ميدان التحرير في القاهرة ليخاطب الشعب المصري ويمارس نفس لغة الكذب والخداع.
ندعو شعبنا المصري العظيم في ثورته المباركة أن لايرضى باقل من قيادة وطنية مخلصة لشعبها ولأمتها، لاترتبط بالعمالة الى أجنبي، ولا تحمل في تاريخها سوى مواقف مشرفة.. ولا يخدعنكم رؤية البرادعي على سجادة الصلاة يرتدي جلابية بيضاء ويحمل المصحف الكريم.. فكل الطغاة والمستبدون والمنافقون في عالمنا العربي يفتحون القرآن على سجادة الصلاة أمام عدسات الكاميرة، ليقال عنه (الرئيس المؤمن).. ولكنه يوم كان في موقع صنع القرار الحاسم فلم يكن يحمل بيده سوى (القرآن الأمريكي).
| |
|
