Admin
Admin
عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 13/03/2011
 | | موضوع: مبادرة_المحيسني_خيانة_أمة...#رد الشيخ فهد آل زيدان على مبادرة المحيسني أنصح بقراءته رد محكم ومؤصّل# الأربعاء فبراير 05, 2014 6:01 am | |
|
مبادرة_المحيسني_خيانة_أمة #رد الشيخ فهد آل زيدان على مبادرة المحيسني أنصح بقراءته رد محكم ومؤصّل#
بسم الله الرحمن الرحيـــم
سأعلق على (مبادرة الأمة) ﻹثبات بطلانها شرعا وواقعا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وبعد
التعليق المختصر على المسماة مبادرة أمة ..
- قال الله : ( وٓلٓوأٓنَّهُمْ فٓعـلُومٓا يُوعٓظُونٓ بِهِ لٓكٓانٓ خٓيْراًلٓهُمْ وٓأٓشٓدّ تٓثْبِيتاً )
- قال الله : ( لِمٓ تٓلْبِسُونٓ الْحٓقّٓ بِالْبطِلِ وٓتٓكْتُمُونٓ الْحٓقّٓ وٓأٓنْتُمْ تٓعْلٓمُونٓ )
- وقال الله : ( وٓإنَّ مِنْهُمْ لَفٓرِيقاً يٓلْوُون َأَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَبِ لِتَحْسَبُوُهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُو مِنَ الْكِتَابِ وٓيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ الله وَمَا هُوَ من عِنْدِ الله وَيَقُولُونَ عَلَى الله الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ )
- يامحيسني قد ناصحناك حين أُعلنت الجبهة الإسلامية .. وحذرناك منها وبينا ذلك في الوثاق المبين
http://t.co/OaBUjSDXjV
- واﻵن أبين لك يا محيسني ماهية دعوتك ( مبادرة أمة ) وأنها ليست إلا ( خيانة للأمة )
- أجبني يا محيسني كم قُتل من المهاجرين غدرا وخيانة من الصحوات ومن الجبهة اﻹسلامية ؟
- هل أخرجت إعتراضاً واحداً يا محيسني تدين ما فعله المنافقين من قتل للمهاجرين ؟
- إن عدم إعتراضك على الصحوات وجبهات الفسق هو إدانة لك برد شرع الله بالكتمان
- لماذا يا محيسني تنادي بمبادرة وأنت لم تقل الحق بين الجماعات .. هذه خيانة لله
- يا محيسني ( أتأْمُرُوُنَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ )
- أجبني كم حالة إغتصاب من المهاجرات اﻵتي أغتصبن من الصحوات .. ؟
الجواب / هم بالعشرات وأكثر ..
- أجبني يا محيسني .. يامن تقول أنك تريد وجه الله هل أدنت حالة إغتصاب واحدة ضدهم ؟
- أليس من مبادرة اﻷمة يا محيسني أن تدين من اعتدى ؟ .. أليس ذلك من الشرع والدين حقا ؟
- هل تعلم أنك بمناداتك بهذه المبادرة قبل أن تبين نفاق الصحوات .. أنه خيانة للأمة
- لماذا لا تتبرأ يا محيسني ممن قتل المهاجرين واغتصب نسائهم .. أهي مجاملة في الدين ؟
- ( إنَّمَا يَنْهَاكُمُ الله عَنِ الَّذينَ قَاتَلُوكُمْ في الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِن دِيَارِكُمً ) .. وهم الصحوات
- ( وظَاهَرُواعَلَى إخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَولَّهُمْ فَأُولَئكَ هُمُ الظَّالُمونَ ) .. وهم ظاهروا
- يا محيسني عدم إعتراضك على الصحوات والمنافقين والمعتدين هي موافقة وتأييد لهم
- لماذا السكوت عن الحق وأنت تعلم أنهم قتلوا أكثر من 400 من المجاهدين إعتداء وبغيا
- قال الله ( وَمن يَتَوَلَّهُم منكُمْ فأًنَّه مِنْهُمْ إِنَّ الله لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالمِين ) .. وصمتك عنهم موالات لهم
- ( فَتَرى الَّذينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فيهِمْ ) .. ومبادرتك هي مسح ﻷفعالهم وإنقاذ لهم
- أليس ذلك يا محيسني من كتمان الحق فيلتبس الحق بالباطل عند الناس وهذا ضلال لهم
( وَلاتَلْبِسُوا الْحقَّ بالْبَاطِلِ وَتكتمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) .. فسكوتك عن الصحوات كتمان للحق
- ( ياأَيّهاالذَّينَ آمَنُوالا تَتَّخِذوا آبَاءَكُمْ وَإخْوَانكُمْ أَوْلِياء إنْ اِسْتَحَبُّواالْكُفْر عَلَى الإيمَان ) .. وهم أولي رحم
- ثم قال ( وَمَن يَتَوَلَّهُم مِنكُم فَأٓولَئكَ هُمُ الظَّالُمونَ ) .. وهؤلاء إستحبوا الكفر على اﻹيمان
- فإن كان يا محيسني هؤلاء الصحوات أحب إليك من الله ورسوله وكتمت من أجلهم الحق ..
- فنقول لك يا محيسني ( فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يأتِي الله بِأمْرهِ والله لا يَهْدي القوْمَ الفَاسقِين )
- فإن قلت أن الله ورسوله أحب إليك .. فلماذا تكتم الحق ولم تدين قتل حجي بكر بكلمة ؟
- يا محيسني إن القراء ( الخوارج ) إتهموا علي رضي الله عنه بالكفر إذا لم يتوقف عن قتال معاوية رضي الله عنه .. بحيلة رفع المصاحف وطلب التحاكم الى كتاب الله فكانت مخالفة شرعية للدين وتعطيل .. وهو بهذا الفعل يعتبر أن فعل علي رضي الله عنه وقتاله للبغي نقض للقران.. وهذا مالم يعرفه الجهال والخوارج من أن طلب التحاكم تعطيل للدين وهدم له بالكلية ..
إذاً ما فائدة قتال علي رضي الله عنه للصحابة .. هل هو تلاعب وهو خليفة وفعله سنة لنا ؟
الجواب / بل هو نصر للحق
- قال علي إن قتالي لمعاوية هو تحكيم كتاب الله وكيف أقاتل أصحاب رسول الله ﷺولست مستنداً الى كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فلم يفهموا لجهلهم .. فأخذ علي رضي الله عنه المصحف يكلمه ..
ومن يقول يا مصحف أحكم بيننا بكتاب الله هيا أنطق فقال الخوارج :.كيف تكلم المصحف ؟!
- فقال علي رضي الله عنه : إذاً كيف تفهمون إنما قتالي لمعاوية بحكم من كتاب الله أعمل به وهو حق ..
- قال علي رضي الله عنه إن طلبهم للتحكيم لإيقاف قتالنا لهم وهي خديعة ولم يعوا لجهلهم
- وهم أصحاب عبادة وقراءة قرآن لكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
- وماتفعله يا محيسني فعل الخوارج وضلال بين فتوقف العمل بكتاب الله لتدعو للتحكيم
- فيتعطل الجهاد ويصبح الباطل والحق سوا ويضيع العمل بالكتاب للعمل بمبادرتك
- وكان التحاكم الى كتاب الله التي أدعاها معاوية رضي الله عنه بخلاف الدين ﻷنهم خشو على أنفسهم
- فكان أن عصوا الله ورسوله بمخالفتهم لعلي رضي الله عنه ﻷن فعل علي سنة وإتباع ( عضوا عليها )
- ولو كل من سعى في جهاد حق أوقفناه ليتحاكم ما نفذ الدين ﻷنه على حق نافذبالدين
- فلو طلب المرتدين التحاكم هم وأبوبكر الصديق رضي الله عنه فأطاعهم لكان إنتصارا لهم
- ﻷننا بذلك أوقفنا الحق وهو نفاذ شرع الله الى اﻹلتواء بالتحاكم للحق وهذا ضلال
- فهذا يا محيسني الذي تفعله أنت ( وَيَقُولُونَ هُو مِنْ عِنْدِ الله وَمَا هُو مِن عِنْدِ الله )
- فدعوتك اﻵن الى التحاكم الى شرع الله هو تعطيل شرع الله كما فعل الخوارج مع علي رضي الله عنه ..
- فالذي تفعله مخالف للقران والسنة ﻷنك عطلت أولاً..
وثانياً لم تعترف بالشرع واعتبرته فتنة
- وإني أسألك يا محيسني هل قتال علي رضي الله عنه لمعاوية رضي الله عنه فتنة أو حق ؟..
الجواب / بل هو حق .. وﻷن إتباع علي رضي الله عنه حق ..
- وهل قتال معاوية رضي الله عنه لعلي رضي الله عنه حق أو فتنة ؟..
الجواب / بل فتنة في اﻹسلام..ﻷنه حارب الحق وهو علي رضي الله عنه
- وقولك سابقاً أن بن عمر رضي الله عنهما إعتزل الفتنة فهل السنة إتباع علي رضي الله عنه أوبن عمر رضي الله وعن ابيه ؟
الجواب / بل إتباع علي رضي الله عنه ..ﻷن فعل علي رضي الله عنه سنة لنا ملزم بنص الوحيين ومخالفته مخالفة لله ورسوله ﷺ ومعصية عظمى
- واﻵن يا محيسني تثرب على الدولة وتسكت عن المنافقين والقتلة وتغض الطرف عن ماتريد !! .. وتريد يا محيسني أن تلوي الدولة للتحاكم لكتاب الله وأنت لم تتبرأ من الصحوات ..
ﻷنك يا محيسني صديت بدعوتك للتحاكم لكتاب الله عن كتاب الله بإقرارك للصحوات ..
وندائك للمبادرة هي بمثابة إدانتك لجهاد الدولة وهي تعمل بكتاب الله وتنفذه ..
فمبادرتك مخالفة صريحة للشرع فإن كنت تعلم مخالفتها فهذه خيانه منك للمسلمين
- قال الله يا محيسني ( يَا أَيُّهَاالَّذيِنَ آمٓنُوا لاتخُونُوا الله وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ ) ..
فإن لم تعلم يا محيسني فهذا جهل منك وسقط فلماذا تبادر فيما ليس لك به علم ؟!
- قال الله يا محيسني ( الَّذينَ يُجَادلُونَ في آيَاتِ الله بِغَيْرِ سُلْطَان أتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتَاً عِندَ الله )..
يا محيسني فعلك هذا هو قول الله ( وَيَقُولُونََ هُوَ مِنْ عنْدِ الله وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ الله )
- ودعوتك للتحكيم ليست من الشرع في شي..ﻷنك لم تعمل به ببرائتك من النفاق وأهله ..
كما أنك لم تتبرأ من طواغيت الخليج ومن علمائهم الفسقة .. ولم تعلن ذلك
- فهذا كله دلالة ولائك لهم في العقيدة .. والولاء للكفر كفر .. فكيف تدعوا لشي أنت فاقده أصلا؟!
- وقد سبق لك أن قلت يا محيسني أنك على مسافة واحدة من كل اﻷطراف وهذا بطلان الولاء والبراء .. ﻷنك يا محيسني إن وقفت مع الصحوات بنفس المسافة التي تقفها مع المؤمنين الصادقين
فأنت منكر للشرع وموالي للكفر بنص القران وهذا مزلق خطير وقعت أنت فيه حقا ..
وهو الذي يمنعك من أن تتبرأ من طواغيت وحكام الخليج وعلمائهم المنافقين مجاملة
- ثم أعلم يا محيسني أن الشرع كله ليس فيه شي اسمه الحياد بين طرفين ..
فالدين ليس فيه إلا الحق أو الباطل فأنت مع أي الفريقين ؟ .. فإن قلت (محايد) فأنت (منافق)
- واعلم أن الحياد في القرآن هو التذبذب وهو النفاق اﻷكبر الذي أضر باﻹسلام واهله ..
وهذا الصنم الذي تدعوا إليه وهو (الحياد) ..أخطر من أن يقتتلوا أهل الشام فيبادوا ..
ﻷنه صنم (الحياد) الذي تدعوا إليه سيُذهب الدين .. ولن يُعرف أين الحق بسبب حيادك المضل
- ولماذا يا محيسني لم تأيد مبادرة البغدادي التي بينت أغلب ما يكون مع العدو ؟!
أليست مبادرة بالتوبة والقصاص ورد المظالم وإيقاف القتال وتوحيد الصف ضد العدو ؟
لماذا لم تؤيد يا محيسني أو تنادي لها .. أليس فيها الشرع والحكم بما أنزل الله ؟!
- هل رأيت في مبادرة البغدادي مخالفتها للشرع حتى تظهر أنت بصنم الحياد المضلل ؟! ..
أم أنه لم يوافق عليها مشايخ الخليج الذين قدسوا طواغيتهم .. وتشاورهم أنت إتباعا
- يا محيسني هل ستوافق على شرطي الدولة بأن تعلن موقفك أنت من الحكومات والطواغيت ..
ومن الجبهات واﻷحزاب الكفرية لكي يتبين للناس صدق ماتدعوا إليه ؟
- أم أنك يا محيسني ستستخدم المصلحة والمفسدة في الصمت على حساب الدين تقيتا ؟
- يا محيسني هل تستطيع أن تقسم قسما عظيما بلا تورية يقتلك الله بقسمك إن كذبت على الناس .. أنك لاتأخذ برأي مشايخ الخليج ولا تشاورهم وأنك لست على منهجهم .. ؟
الجواب / لن تقدر أبدا
- هل تستطيع يا محيسني أن تقول للجولاني في عنقك ياجولاني بيعة للبغدادي..؟
الجواب / لن تقدر
- أيها المحيسني أخبرني عن مبادرة اﻷمة هل فيها قاضي للتحكيم من الجماعات الكافرة ؟ ..
فإن كان ظاهرهم اﻹسلام كإدريس والواوي ومعروف وعلوش .. فهم موالون للكفار علنا
- ولا يحكم كافر على مؤمن ( وَلَنْ يَجْعَلَ الله للْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤمِنين سَبِيلاً ) فهل تعي ذلك ؟
- فأصبحت محكمتك باطلة شرعا لعضوية الكفرة أو لموالاتهم للكفرة فمبادرتك باطلة ..
- إعلم يا محيسني أن قولك عضوية المحايدين هو باطل شرعًا لبنائه على صنم المحايدة .. فلا يقبل من كان في أصله لا يميز الحق من الباطل وله ولاء للكفر أو من والاهم أبدا
- ثم كيف تنادي بذلك التحاكم والكل معادي للدولة حتى أنت ؟! .. إما عمداً أو جهلاً أو غفلة
- يا محيسني دعوتك بكثرة الموقعين على مبادرة الشيطان .. هل بكثرة العدد يحق الحق ؟ ..
وهل يعرف الحق بكثرة الموقعين ؟! .. هذا من الجهل وتحكيم التوقيعات ..
وهذا صنم (التوقيع)
- فالحق ما وافق الكتاب والسنة والمنهج النبوي ، لمن لم يفهم إلا قراءة النصوص .. ومن تتبع النصوص الظاهرة ولم يفهم الحكمة واﻹستنباط فليس بعالم بل قد ضل وأضل
- هل تعلم يا محيسني..أنك تضر بالجهاد والمجاهدين وتفتن الناس في عدم معرفتك بالحق؟
- هل تعلم يا محيسني إنك إن أصررت على هذا السبيل بالدعوة لصنم الحياد الباطل ..
أو بدعوة التحاكم الباطلة قبل البرائة من الشرك وأهله فإنك متهم في دينك وعقلك ..
فإن واصلت الدعوة لذلك الباطل فإنك جاهل أو متعمد تنفذ أجندة الخليج والكفر
- يا محيسني إن لم يسعك إتباع الحق والبحث عنه لدى أهل الحق ممن لا يخافون إلا الله ..
- ألم يسعك الصمت عن القول بلا علم وهل أتيت للجهاد لتفتن أن الحق والباطل سواء ؟
- لماذا لا تبقي نفسك لما أتيت أنت من أجله الشهادة في سبيل الله إن كنت صادقا ؟
- إعلم يا محيسني أنك تخالف الشرع كما خالف أصحاب علي رضي الله عنه علياً إما جهلا أو تعمدا
- يا محيسني قد وافقت الجبهات الضالة على مبادرتك.. ﻷنهم يريدون دحر الحق عمدا .. وأنى لهم إطفاء نور الله ..
لكنك بفعلك يا محيسني ومبادرتك وافقت ليُحارب الدين
- وفعلتك هذه وسابقاتها هي حرب للدين ..وليس إلاجهلاً منك وإستغلاﻻً منهم لغفلتك
- يا محيسني لم أنت تتصدر مئآثم اﻷمة على ضلال أهي الدنيا والغرور والعزة باﻷثم ؟
أم سوء ظن بالناصح ؟ ..
وأن الحق ليس مع أحد إلا مع ما البهتان الذي يأتيك من الرياض ..
- يا محيسني إن عليك توبة أعظم من توبة الصحوات ﻷنك لاتعلم أنك تضل الناس بفعلك
- فأعلن يا محيسني توبة لله وتبرأ من طواغيت الكفر والنفاق ومن جبهات الشيطان
- فإن لم تتبرأ يا محيسني بعد أن دعوتك للحق فإنك أخطر على الجهاد من الصحوات
- وأصبحت ممن قال الله فيهم ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ الَههُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ الله عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرهِ غِشَاوَة فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ الله )
- فإن لم تستجيب يا محيسني وغرك فعلك ودندنة الجهال فأنت ممن قال الله فيهم .. ( فَانْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فا عْلمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنُ أَضَلُّ مِمَّن اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ الله إنَّ الله لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمين )
- فإني أحذرك.. فلا يفيد بعد ذلك ندم وبكاء الجهال أنهم حاربوا الدين بجهلهم
هذا تعليق على مبادرة الأمة وزجر لصاحبها المحيسني أن يتوب والحمدلله رب العالمين..إنتهى
كتبه / فهد آل زيدان
٢٨ ربيع الأول
http://justpaste.it/e9dz
| |
|
